إذا كان لديك أصدقاء وزملاء يسألك مؤخرًا عما إذا كنت على Signal بدلاً من WhatsApp
وكان ردك هو Signal ،
و يعتبر تطبيق Signal مثل whatsapp في الوظائف بشكل مشابه ، يمكنك إرسال رسائل نصية إلى أصدقائك وإجراء مكالمات فيديو قم بإجراء محادثات جماعية مع الزملاء تمامًا مثل الكثير من التطبيقات التي تقوم بالسبب وراء البحث عن الشعبية على الرغم من أنها تكمن تحت الكماليات لأن whatsapp وSignal تشتركان في العديد من المميزات الفريدة
أحدها هو أحد المدافعين عن الخصوصية والمدير التنفيذي يسمى Brian Acton الآن أنشأ Acton تطبيق whatsapp في عام 2009 مع وتم بيعها من طرف المؤسس جان لشركة facebook في عام 2014 في صفقة تاريخية بقيمة 22 مليار دولار وسرعان ما بدأ التوتر في الصعود ، أراد Brian Acton أن يظل تطبيق whatsapp آمنًا ومجانيًا لكن فريق قيادة facebook أرادوا أيضًا على المدى الطويل عائدًا على 22 مليار دولار تم إنفاقها للحصول عليه ، وكان لديهم خطط لتحقيق الدخل من whatsapp باستخدام أدوات للشركات والمعلنين الذين يُطلب منك الآن الموافقة على سياسات الخصوصية الخاصة بها وكان Acton غير راضٍ جدًا عن الآثار الأمنية لبعض هذه الخطط غير سعيد في الواقع لدرجة أنه استقال في عام 2017 وبعد عام أخبر مجلة فوربس أنه شعر أنه باع خصوصية مستخدمه ،
كما أن رحيله المبكر يعني أيضًا أنه خسر مئات الملايين من بالدولار الذي كان سيحققه كجزء من الاستحواذ الأصلي على whatsapp إذا كان قد بقي مع facebook في وقت قريب من تلك المقابلة في 2018 ، فقد أسس شركة جديدة تسمى Signal messenger ومؤسسة غير ربحية لتمويلها أساس تكنولوجيا الإشارات ومنتجاتها هي تطبيق الإشارات وتكنولوجيا التشفير التي تدعمها الآن حيث يساعد تسلسل الأحداث في توضيح سبب اعتقاد بعض الناس في Signal كخليفة للواتس اب ولكن أكتين لم ينشئ Signal يمكن تتبع جذوره إلى عام 2010 ، وتطبيق مراسلة مشفر لنظام أندرويد يسمى نص آمن قبل مغادرة فيسبوك على الرغم من أن أكتون وزملاؤه قدموا دعم واتس اب لتأمين الرسائل النصية المشفرة بتقنية و إنها تلك التكنولوجيا التي لا يزال التطبيق يستخدمها اليوم ولهذا السبب لا يمكن لأي شخص قراءة رسائلك باستثناء الأشخاص الذين ترسلهم إليهم اليوم على الرغم من أن هذه التكنولوجيا تسمى بروتوكول Signal ويستشهد بها الباحثون الأمنيون بانتظام على أنها من بين أكثر آمن في فئته ،
فإن الجمع بين كل هذه الأسباب هو السبب في أن Signal أصبحت التوصية الشائعة للأشخاص الذين يبحثون عن بديل لتطبيق whatsapp وكيف أنها تدافع عن الخصوصية
يعمل بشكل مشابه جدًا للواتس اب له نفس بروتوكول التشفير وميزات الخصوصية المعفاة من الحاجة إلى الالتزام باحتياجات أحد الوالدين الذي يعتمد على المعلنين للحصول على المال وخلف الكواليس لديه القوة التنفيذية في Acton التي يمكنها المساعدة في جذب المتبرعين المحتملين إلى المؤسسة غير الربحية التي تعتمد عليها Signal مقابل المال ، فأنت الآن تعرف لماذا يسألك الكثير من الأشخاص عن Signal مؤخرًا ولكنها ليست البديل الوحيد لتطبيق whatsapp ، فربما يكون لديك تطبيق تود إخباري به في التعليقات
تعليقات
إرسال تعليق